منتدى شباب الريف
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

منتدى شباب الريف


 
الرئيسيةالبوابةأحدث الصورالتسجيلدخول

 

 رعاذ أوعاوي === معهدة جبل العروي

اذهب الى الأسفل 
3 مشترك
كاتب الموضوعرسالة
salah
ريفي جديد
ريفي جديد
salah


عدد الرسائل : 4
تاريخ التسجيل : 11/04/2008

رعاذ  أوعاوي ===   معهدة جبل العروي Empty
مُساهمةموضوع: رعاذ أوعاوي === معهدة جبل العروي   رعاذ  أوعاوي ===   معهدة جبل العروي Icon_minitimeالثلاثاء أبريل 15, 2008 1:58 pm

الإثنين,شباط 11, 2008





رعاهذ أو عاوي= معاهدة العروي وسمة عار أم الحرب خدعة



رعاذ  أوعاوي ===   معهدة جبل العروي 886339abdelkarim-small%5B1%5D "رعاهاذ أو عاوي"
معاهدة جبل العروي: وسمة عار، أم الحرب خدعة

في الريف : مقولة "رعاهاذ أو عاوي" ينعت بها خيانة أو نقض العهد ، فما هو أصل هذه المقولة وما هي ملابسات نشوءها ؟
تاريخيا هذه المقولة زرعها المستعمر الأسباني الذي ذاق من ويلات أبناء الريف في أدهار أو بران وانوال وتفرسيت والدريوش وأخيرا جبل العروي ، لتحطيم معنويات المجاهدين و أنهم متمردون و متوحشون ومجرمون لا يحترمون العهود والمواثيق الدولية .
حسب الرواية الإسبانية دائما :
فإن حوالي 3000 جندي إسباني(بوثنقيتش = كما كان يصفهم أجدادنا) كانوا محاصرين في جبل العروي ، بعد تقهقرهم من أنوال و إغربيان و الدريوش ، وبعد الخسائر المهمة التي ألحقت بهم إضطروا الى التحصن في قلعة (كابامنتو ) في جبل العروي .
ولما طال الحصار وأمام تقدم المجاهدين الريفيين الى أصوار مليلية ، وعدم وصول الإمدادات لمدة طويل أضطر الجنرال نافارو إلى إبرام مهاهدة إستسلام مع المجاهدين و وضع السلاح ، مقابل إخلاء سبيل الجنود المحاصرين والمنهكين الى مليلية .
ولكن حسب الرواية الإسبانية دائما بعد وضع السلاح خروج الجنود الإسبان العزل إنهال عليهم المجاهدون بالرصاص و نقضوا هذه المعاهدة و أعدموا الكثير من الجنود وفر بعضهم الى مليلية وأحرقو الجنرالين وهم أحياء .
هذه هي الرواية الأسبانية و ويعتبرونه مجزرة و إعداما جماعيا للجنود الأسبان و يصفون المجاهدين بالمجرمين( الموروس ) و خائني المعاهدة ، و تظهر الصورة التالية جثث الجنود الإسبان في العروي .

ولكن الخطأ الوحيد الذي وقع فيه المجاهدون هو عدم إقتحامهم لمليلية و إعدام كل من فيها حرقا أو شنقا من الغزاة والمستعمرين، وكانت نتيجة بقاء هؤلاء الوحوش الإسبان في مليلية رجوعهم لغزو الريف مرة أخرى و بإستعمال أسلحة أكثر فتكا وهي الأسلحة الكيميائية المحظورة حسب إعتراف الإسبان أنفسهم ، ونفي المجاهد عبد الكريم .
فأي معاهدات تصلح مع هؤلاء الذين يتربصون بنا ليلا ونهارا ؟؟؟؟
إن (رعاهاذ أوعاوي) او معاهدة العروي صفحة مشرقة من تاريخنا ، والحروب خدعة ،إن أجدادنا كانوا يعرفون حق المعرفة طبيعة الغزاة و تعنتهم ، وحقدهم علينا وأنهم لا يعالجوا إلأ بالحديد والنار مثل الصراصير ، فلا تخجلوا من تاريخنا ومن ملحمات جبل العروي وغيرها .....فمتى كان للثور =تورو عهد يحترمه
وهذه بعض النصوص من مصادر إسبالنية تصف كارثة جبل العروي وهي من مواقع على شبكة الأنتيرنيت
رعاذ  أوعاوي ===   معهدة جبل العروي Disaster_of_Annual_-_Montearruit
defender pero más fácil de socorrer que Dar-Drius. Aquí, los 3.017 hombres de Navarro intentarían recomponerse, pero pronto Monte Arruita fue también cercado, y cortados sus suministros. El 2 de agosto cayó Nador, siendo su guarnición la única que, tras rendirse, fue respetada por los rifeños. Con la caída de esta plaza quedó sentenciado el destino tanto de Monte Arruit como de Zeluán, asediada desde el 24 de julio. Ésta se rindió el 3 de agosto, siendo los supervivientes asesinados, y los oficiales, el capitán Carrasco y teniente Fernández, quemados vivos.[10]
رعاذ  أوعاوي ===   معهدة جبل العروي 1923_photo

Cadaveres de los soldados espanoles

كارثةEl desastre
de

جبل العروي Monte Arruit




El 22 de julio de 1921 se produce el ataque rifeño a la posición de Annual, cercana a Alhucemas, en el entonces protectorado de Marruecos español. La caída del enclave supondría la retirada de las tropas españolas hacia Melilla, dejando por el camino un reguero de cadáveres. Los muertos tampoco fueron escasos, en las únicas posiciones que resistieron algunos días el ataque de los marroquíes, antes de que estos consiguieran llegar casi a las puertas de la ciudad melillense. Entre estas posiciones se encontraba la de Monte Arruit, donde fueron asesinados casi dos mil españoles.



El general Navarro, al mando de
Monte Arruit, cercado, y considerando
que no podían llegar refuerzos
de Melilla, pactó una rendición
con los rebeldes. El pacto degeneró
en una traición criminal y la mayor
parte de los soldados, cuando
entregaron las armas, fueron degollados
por los moros.



El nueve de agosto, ante la imposibilidad de seguir resistiendo, el general Navarro cierra el pacto para la capitulación del fuerte: los españoles entregarían todo su armamento y se les permitiría retirarse hacia Melilla. Las armas se amontonaron y los heridos y enfermos comenzaron a alinearse en la puerta del fuerte, preparándose para la evacuación en un tenso silencio. Pero cuando se dio la orden de partir, la furiosa harka rifeña invadió el campamento, asesinando a una tropa desarmada y enloquecida por el terror

En Monte Arruit el general Navarro habia pactado la rendición pero fueron canallamente asesinado la mayoría de los militares y civiles excepto unos 600 que junto con Navarro fueron hecho prisioneros .Monte Arruit quedó totalmente arrasada y las fotos tomada mostraron las atrocidades y ensañamiento de los rifeños con los militares y civiles desarmados.

Bombardeos silenciados
Los bombardeos españoles fueron silenciados, pero algunos observadores de la aviación militar, como Pedro Tonda Bueno en su autobiografía ’La vida y yo’, publicada en 1974, se refiere al lanzamiento de gases tóxicos desde aviones y el consecuente envenenamiento de los manantiales rifeños. Por su parte, Ignacio Hidalgo de Cisneros, en su obra autobiográfica ’Cambio de rumbo’, revela cómo fue protagonista de varios bombardeos con gases tóxicos. Años después, en 1990, dos periodistas e investigadores extranjeros, los alemanes Rudibert Kunz y Rolf Dieter Müller, en su obra ’Gas venenoso contra Abdelkrim. Alemania, España y la guerra del gas en el Marruecos español (1922-1927)’, aportaron pruebas de lo que había ocurrido en la región rebelde. El historiador británico Sebastian Balfour, de la London School of Economics, en su libro ’Abrazo mortal’ (Editorial Penínusla), confirma el empleo masivo de armas químicas en tierras rifeñas. Balfour, que ha estudiado numerosos archivos españoles, franceses y británicos, sostiene que la estrategia de los militares coloniales españoles se basaba en escoger zonas muy pobladas del Rif para lanzar bombas tóxicas. Así lo confirma, por ejemplo, un oficial británico, H. Pughe Lloyd, en un despacho enviado al ministro de la Guerra de su país en 1926.
صالح بركاني
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
عمادالدين
Admin
عمادالدين


عدد الرسائل : 526
العمر : 38
تاريخ التسجيل : 28/02/2008

رعاذ  أوعاوي ===   معهدة جبل العروي Empty
مُساهمةموضوع: رد: رعاذ أوعاوي === معهدة جبل العروي   رعاذ  أوعاوي ===   معهدة جبل العروي Icon_minitimeالخميس أبريل 17, 2008 8:43 am

نحن نفتخر بتاريخنا الذي نتج عنه احترام كبير لكل ريفي. حيث يعترفو بقوة الانسان الريفي . خيانة عدو ليست خيانة . الخيانة هي عندما يستسلم الانسان و بعد ذلك يستعمر كما هو الحال لمدينة مليلية .
شكرا اخي على موضوعك القيم و الف مرحبا بك معنا بين اخوانك الريفيين
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
http://www.club-tafersit.tk
saysaye_med
ريفي مميز
ريفي مميز
saysaye_med


عدد الرسائل : 518
تاريخ التسجيل : 10/03/2008

رعاذ  أوعاوي ===   معهدة جبل العروي Empty
مُساهمةموضوع: رد: رعاذ أوعاوي === معهدة جبل العروي   رعاذ  أوعاوي ===   معهدة جبل العروي Icon_minitimeالثلاثاء أبريل 22, 2008 12:02 pm

شكراا لك أخي على موضوعك المميز
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
رعاذ أوعاوي === معهدة جبل العروي
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
منتدى شباب الريف :: المنتدى العام :: شؤون امازيغية-
انتقل الى: